استقر الجهاز الفنى للمنتخب الوطنى الأول على اللعب ودياً يوم ٢ من الشهر المقبل مع موريشيوس، فى إطار الاستعداد للقاء زامبيا المقرر يوم ١٠ فى الجولة الخامسة لتصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم.
ينتظر أن تقام المباراة فى استاد بتروسبورت لتعذر اللعب على استاد القاهرة المشغول بمباريات كأس العالم للشباب، وجاء اختيار موريشيوس بعد مفاضلة مع كينيا، حيث عرضت الأولى اللعب فى نفس التوقيت، فيما وافق مسؤولو الاتحاد الكينى بشكل مبدئى على اللعب فى طريق الفريق للسفر إلى تونس.
الجهاز الفنى كان يفضل كينيا لمشاركتها فى التصفيات ووجودها ضمن فرق التصنيف الثالث مع زامبيا التى يواجهها الفريق لولا تعثر المفاوضات بشأن مدة استضافة المنتخب الكينى، وضرورة الوصول إلى القاهرة قبل أسبوع كامل من موعد سفر المنتخب إلى تونس.
يأتى هذا فى الوقت الذى اعتذر فيه المنتخب السودانى عن عدم اللعب مع المنتخب ودياً فى نفس التوقيت بعد صعود الهلال إلى الدور قبل النهائى لدورى الأبطال الأفريقى، وتأكد غياب لاعبى الفريق الذين يشكلون القوام الرئيسى، حيث اشترط مسؤولو الاتحاد مشاركة السودان بكامل نجومه.
واستبعد حسن شحاتة، المدير الفنى، الاتفاق على إحضار ليبيا أو الأردن على نفقة الاتحاد مبكراً للعب مع الفريق، حيث يلعبان بالقاهرة مع الكويت فى الفترة من ٥ إلى ١٠ أكتوبر، وأكد شحاتة رغبته فى اللعب مع فريق يقترب فى أسلوب لعبه مع زامبيا باعتبارها التجربة الأخيرة قبل السفر، وفرصة للحكم على مستوى اللاعبين، خصوصاً أن المعسكر المقبل قد يشهد عودة بعض المصابين والمستبعدين.
من ناحية أخرى، تراجع الجهاز الفنى عن فكرة سفر شوقى غريب، المدرب العام، إلى زامبيا لإنهاء إجراءات حجز فندق الإقامة بمدينة شيلا بومبوى ومشاهدة ملاعب التدريب، وجاء القرار بعدما تأكد أعضاء الجهاز من خلال السفارة المصرية فى لوساكا من وجود فندق وحيد على بعد ٤٠ كيلومتراً من ملعب المباراة، الذى نزلت به بعثة الجزائر، وأكد غريب أن اتفاقاً تم مع أعضاء السفارة على إنهاء جميع الترتيبات والاتصال بشكل يومى بالجهاز الفنى لموافاته بكل جديد.
على صعيد آخر، انتهى الجهاز الفنى من وضع برنامج الإعداد للمباراة، حيث تقرر التجمع يوم ٢٦ لمدة أربعة أيام بنظام التدريب المفتوح، على أن يبدأ تجمعاً مغلقاً بمدينة ٦ أكتوبر حتى موعد السفر إلى لوساكا يوم السابع من أكتوبر، ويعلن الجهاز مع نهاية الجولة السادسة يوم ٢٣ سبتمبر أسماء اللاعبين، حيث يختار ٢٤ لاعباً من بينهم حسنى عبدربه ودودى الجباس المحترفان بأهلى دبى وليرز البلجيكى.
ينتظر أن تقام المباراة فى استاد بتروسبورت لتعذر اللعب على استاد القاهرة المشغول بمباريات كأس العالم للشباب، وجاء اختيار موريشيوس بعد مفاضلة مع كينيا، حيث عرضت الأولى اللعب فى نفس التوقيت، فيما وافق مسؤولو الاتحاد الكينى بشكل مبدئى على اللعب فى طريق الفريق للسفر إلى تونس.
الجهاز الفنى كان يفضل كينيا لمشاركتها فى التصفيات ووجودها ضمن فرق التصنيف الثالث مع زامبيا التى يواجهها الفريق لولا تعثر المفاوضات بشأن مدة استضافة المنتخب الكينى، وضرورة الوصول إلى القاهرة قبل أسبوع كامل من موعد سفر المنتخب إلى تونس.
يأتى هذا فى الوقت الذى اعتذر فيه المنتخب السودانى عن عدم اللعب مع المنتخب ودياً فى نفس التوقيت بعد صعود الهلال إلى الدور قبل النهائى لدورى الأبطال الأفريقى، وتأكد غياب لاعبى الفريق الذين يشكلون القوام الرئيسى، حيث اشترط مسؤولو الاتحاد مشاركة السودان بكامل نجومه.
واستبعد حسن شحاتة، المدير الفنى، الاتفاق على إحضار ليبيا أو الأردن على نفقة الاتحاد مبكراً للعب مع الفريق، حيث يلعبان بالقاهرة مع الكويت فى الفترة من ٥ إلى ١٠ أكتوبر، وأكد شحاتة رغبته فى اللعب مع فريق يقترب فى أسلوب لعبه مع زامبيا باعتبارها التجربة الأخيرة قبل السفر، وفرصة للحكم على مستوى اللاعبين، خصوصاً أن المعسكر المقبل قد يشهد عودة بعض المصابين والمستبعدين.
من ناحية أخرى، تراجع الجهاز الفنى عن فكرة سفر شوقى غريب، المدرب العام، إلى زامبيا لإنهاء إجراءات حجز فندق الإقامة بمدينة شيلا بومبوى ومشاهدة ملاعب التدريب، وجاء القرار بعدما تأكد أعضاء الجهاز من خلال السفارة المصرية فى لوساكا من وجود فندق وحيد على بعد ٤٠ كيلومتراً من ملعب المباراة، الذى نزلت به بعثة الجزائر، وأكد غريب أن اتفاقاً تم مع أعضاء السفارة على إنهاء جميع الترتيبات والاتصال بشكل يومى بالجهاز الفنى لموافاته بكل جديد.
على صعيد آخر، انتهى الجهاز الفنى من وضع برنامج الإعداد للمباراة، حيث تقرر التجمع يوم ٢٦ لمدة أربعة أيام بنظام التدريب المفتوح، على أن يبدأ تجمعاً مغلقاً بمدينة ٦ أكتوبر حتى موعد السفر إلى لوساكا يوم السابع من أكتوبر، ويعلن الجهاز مع نهاية الجولة السادسة يوم ٢٣ سبتمبر أسماء اللاعبين، حيث يختار ٢٤ لاعباً من بينهم حسنى عبدربه ودودى الجباس المحترفان بأهلى دبى وليرز البلجيكى.