يقيم نادى الاتصالات حفل تكريم لحسام حسن، المدير الفنى للفريق الكروى الأول بالنادى، الثلاثاء المقبل بأحد الفنادق الكبرى احتفالاً بفوزه بلقب أفضل لاعب فى تاريخ أفريقيا.. وسيحضر الحفل عدد من المسؤولين ورجال الإعلام.
من جهة أخرى، فتح حسام حسن النار على اتحاد الكرة المصرى، واتهمه بتدمير الكرة، والتسبب فى تأخير إقامة مهرجان اعتزاله، كما حمل الاتحاد مسؤولية هبوط فريقه للدرجة الثانية بعد مجاملته لفريق غزل المحلة وذلك فى حوار لموقع «CNN» الإلكترونى.
وحمل المدير الفنى للمصرية للاتصالات، مانويل جوزيه، المدير الفنى الأسبق لفريق الأهلى، مسؤولية تخريب الفريق قبل أن يهرب ويتركه خاوياً من النجوم. وقال إن ما فعله مع لاعبى الأهلى هو ضد الإنسانية لأنه قضى على قدراتهم البدنية والفنية، ولم يراع سوى مصلحته الشخصية طوال فترة عمله بحثاً عن مجد شخصى، ولعب على مشاعر الجماهير، واستحوذ على حبهم ومساندتهم، حتى فى مواجهة إدارة النادى عند حدوث أى خلاف بينهم.
وقال حسام إن الظروف هى التى دفعت بحسام البدرى لتولى المسؤولية الفنية للفريق بعد فشل مجلس إدارة النادى فى التعاقد مع مدرب أجنبى خلفاً للمدرب البرتغالى.
وتحدث حسن عن المنتخب الوطنى قائلاً: إن الفريق أهدر فرصة الفوز على زامبيا بالقاهرة، ثم خسر فى الجزائر، واتهم الجهاز الفنى للمنتخب بالإهمال فى عمله فيما اعترف بالأداء الجيد للفريق فى بطولة كأس العالم للقارات، وتطرق إلى حلم تدريب المنتخب قائلاً: «ما زلت أحلم بتدريب منتخب مصر الأول فى المستقبل»، ولكنه رهن تحقيق ذلك برحيل مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالى الذى وصف مسؤوليه بأنهم من أنصاف النجوم واتهمهم بكراهيته لأنه صاحب تاريخ أكبر منهم.
وعن علاقة التوأم بمسؤولى اتحاد الكرة قال حسن: كراهية مسؤولى الاتحاد للتوأم أمر ليس محل شك، فقد تخلى الاتحاد عن إبراهيم حسن فى أزمته مع اتحاد شمال أفريقيا فى لقاء شبيبة بجاية الجزائرى أثناء عمله مع فريق المصرى، وبسبب هذا التخلى تعرض للإيقاف من الفيفا لمدة خمس سنوات، وهى عقوبة لم أسمع عنها طوال تاريخى فى كرة القدم.
من جهة أخرى، فتح حسام حسن النار على اتحاد الكرة المصرى، واتهمه بتدمير الكرة، والتسبب فى تأخير إقامة مهرجان اعتزاله، كما حمل الاتحاد مسؤولية هبوط فريقه للدرجة الثانية بعد مجاملته لفريق غزل المحلة وذلك فى حوار لموقع «CNN» الإلكترونى.
وحمل المدير الفنى للمصرية للاتصالات، مانويل جوزيه، المدير الفنى الأسبق لفريق الأهلى، مسؤولية تخريب الفريق قبل أن يهرب ويتركه خاوياً من النجوم. وقال إن ما فعله مع لاعبى الأهلى هو ضد الإنسانية لأنه قضى على قدراتهم البدنية والفنية، ولم يراع سوى مصلحته الشخصية طوال فترة عمله بحثاً عن مجد شخصى، ولعب على مشاعر الجماهير، واستحوذ على حبهم ومساندتهم، حتى فى مواجهة إدارة النادى عند حدوث أى خلاف بينهم.
وقال حسام إن الظروف هى التى دفعت بحسام البدرى لتولى المسؤولية الفنية للفريق بعد فشل مجلس إدارة النادى فى التعاقد مع مدرب أجنبى خلفاً للمدرب البرتغالى.
وتحدث حسن عن المنتخب الوطنى قائلاً: إن الفريق أهدر فرصة الفوز على زامبيا بالقاهرة، ثم خسر فى الجزائر، واتهم الجهاز الفنى للمنتخب بالإهمال فى عمله فيما اعترف بالأداء الجيد للفريق فى بطولة كأس العالم للقارات، وتطرق إلى حلم تدريب المنتخب قائلاً: «ما زلت أحلم بتدريب منتخب مصر الأول فى المستقبل»، ولكنه رهن تحقيق ذلك برحيل مجلس إدارة اتحاد الكرة الحالى الذى وصف مسؤوليه بأنهم من أنصاف النجوم واتهمهم بكراهيته لأنه صاحب تاريخ أكبر منهم.
وعن علاقة التوأم بمسؤولى اتحاد الكرة قال حسن: كراهية مسؤولى الاتحاد للتوأم أمر ليس محل شك، فقد تخلى الاتحاد عن إبراهيم حسن فى أزمته مع اتحاد شمال أفريقيا فى لقاء شبيبة بجاية الجزائرى أثناء عمله مع فريق المصرى، وبسبب هذا التخلى تعرض للإيقاف من الفيفا لمدة خمس سنوات، وهى عقوبة لم أسمع عنها طوال تاريخى فى كرة القدم.