من طرف يفاضل مجلس إدارة نادى الزمالك بين سوريا والأردن ولبنان لإقامة معسكر خارجى للفريق الكروى الأول خلال فترة توقف الدورى، وذلك بعد رفض طلب الفرنسى هنرى ميشيل إقامة المعسكر فى فرنسا لارتفاع التكلفة المالية.
ووفقاً لرؤوف جاسر، نائب الرئيس، فإن مجلس الإدارة سيحسم قراره النهائى خلال اجتماعه مع الفرنسى هنرى ميشيل ومناقشة تقريره عن الفترة السابقة، وأسباب خسارته مباراتين من أصل ثلاث مباريات تولى فيها المسؤولية.
يأتى ذلك فى الوقت الذى يتبنى فيه بعض أعضاء المجلس فكرة الاكتفاء بمعسكر مغلق بمدينة ٦ أكتوبر أو القرية الأوليمبية بالإسماعيلية بدعوى أن المعسكرات الخارجية ثبت فشلها وعدم جدواها، بدليل عدم الاستفادة من معسكر سويسرا بدنياً وفنياً.
ويستأنف الفريق تدريباته غداً بعد الحصول على راحة سلبية لمدة ثلاثة أيام عقب لقاء الإسماعيلى فى إطار الاستعداد لمواجهة الجونة فى الجولة السابعة عقب انتهاء فترة توقف الدورى. وحرص ميشيل على الاجتماع بجهازه المعاون عبدالرحيم محمد وعبدالحليم على ومواطنه موتا مدرب الأحمال لوضع برنامج الإعداد خلال فترة توقف الدورى، وتم الاستقرار على إجراء قياسات بدنية لكل لاعب على حدة قبل وضع البرنامج الخاص لرفع معدلات اللياقة البدنية.
وقال رؤوف جاسر إنه من السابق لأوانه الحديث عن تغيير الجهاز الفنى، مؤكداً استمرار ميشيل فى قيادة الفريق، خصوصاً أنه تولى المسؤولية منذ أقل من شهر ويحتاج إلى الوقت للتعرف على إمكانيات اللاعبين للوصول إلى التشكيل الأمثل، وأكد أن مجلس الإدارة وفر جميع الإمكانات للفريق فى بداية الموسم، كما تم التعاقد مع لاعبين سوبر، معرباً عن أمله فى أن يتخطى الفريق كبوته،
وشدد على أن مجلس الإدارة لن يتوانى عن توقيع عقوبات مالية ضد أى لاعب يثبت تقصيره وفقاً لتقرير الجهاز الفنى، وأرجع جاسر سبب تأخير تمديد عقد شيكابالا إلى أن المفاوضات مع اللاعب كانت شفهية فقط، مشيراً إلى أن اللاعب أبدى موافقته المبدئية، وقد توقف الأمر عند هذا الحد.
ومجلس الإدارة يبحث فى اجتماعه الاثنين المقبل توقيع غرامة قدرها ٥٠ ألف جنيه على شيكابالا لخروجه عن النص باشتباكه مع الجماهير عقب مباراة الإسماعيلى خاصة بعد أن اوصى الجهاز الفنى فى تقريره بتوقيع أقصى عقوبة على اللاعب وايقافه لاجل غير مسمى كما يبحث المجلس خصم ٤٪ من عقد كل لاعب بعد المباراة الثالثة أمام الإسماعيلى.
فيما هدد مجلس الإدارة بعدم زيادة الراتب السنوى لأحمد الميرغنى، ومنحه ٥٠ ألف جنيه فى الموسم حتى نهاية عقده فى حال استمرار رفضه تمديد عقده حتى ٢٠١٣ مقابل ٤٠٠ ألف جنيه أسوة بزميله حازم إمام. وكان الميرغنى قد رفض التجديد، وطالب بزيادة قيمة عقده إلى ٨٠٠ ألف جنيه، وقصر مدة العقد على موسمين فقط بدلاً من ثلاثة مع وضع شرط جزائى يعطيه الحق فى الانتقال لأى ناد آخر.
ووفقاً لرؤوف جاسر، نائب الرئيس، فإن مجلس الإدارة سيحسم قراره النهائى خلال اجتماعه مع الفرنسى هنرى ميشيل ومناقشة تقريره عن الفترة السابقة، وأسباب خسارته مباراتين من أصل ثلاث مباريات تولى فيها المسؤولية.
يأتى ذلك فى الوقت الذى يتبنى فيه بعض أعضاء المجلس فكرة الاكتفاء بمعسكر مغلق بمدينة ٦ أكتوبر أو القرية الأوليمبية بالإسماعيلية بدعوى أن المعسكرات الخارجية ثبت فشلها وعدم جدواها، بدليل عدم الاستفادة من معسكر سويسرا بدنياً وفنياً.
ويستأنف الفريق تدريباته غداً بعد الحصول على راحة سلبية لمدة ثلاثة أيام عقب لقاء الإسماعيلى فى إطار الاستعداد لمواجهة الجونة فى الجولة السابعة عقب انتهاء فترة توقف الدورى. وحرص ميشيل على الاجتماع بجهازه المعاون عبدالرحيم محمد وعبدالحليم على ومواطنه موتا مدرب الأحمال لوضع برنامج الإعداد خلال فترة توقف الدورى، وتم الاستقرار على إجراء قياسات بدنية لكل لاعب على حدة قبل وضع البرنامج الخاص لرفع معدلات اللياقة البدنية.
وقال رؤوف جاسر إنه من السابق لأوانه الحديث عن تغيير الجهاز الفنى، مؤكداً استمرار ميشيل فى قيادة الفريق، خصوصاً أنه تولى المسؤولية منذ أقل من شهر ويحتاج إلى الوقت للتعرف على إمكانيات اللاعبين للوصول إلى التشكيل الأمثل، وأكد أن مجلس الإدارة وفر جميع الإمكانات للفريق فى بداية الموسم، كما تم التعاقد مع لاعبين سوبر، معرباً عن أمله فى أن يتخطى الفريق كبوته،
وشدد على أن مجلس الإدارة لن يتوانى عن توقيع عقوبات مالية ضد أى لاعب يثبت تقصيره وفقاً لتقرير الجهاز الفنى، وأرجع جاسر سبب تأخير تمديد عقد شيكابالا إلى أن المفاوضات مع اللاعب كانت شفهية فقط، مشيراً إلى أن اللاعب أبدى موافقته المبدئية، وقد توقف الأمر عند هذا الحد.
ومجلس الإدارة يبحث فى اجتماعه الاثنين المقبل توقيع غرامة قدرها ٥٠ ألف جنيه على شيكابالا لخروجه عن النص باشتباكه مع الجماهير عقب مباراة الإسماعيلى خاصة بعد أن اوصى الجهاز الفنى فى تقريره بتوقيع أقصى عقوبة على اللاعب وايقافه لاجل غير مسمى كما يبحث المجلس خصم ٤٪ من عقد كل لاعب بعد المباراة الثالثة أمام الإسماعيلى.
فيما هدد مجلس الإدارة بعدم زيادة الراتب السنوى لأحمد الميرغنى، ومنحه ٥٠ ألف جنيه فى الموسم حتى نهاية عقده فى حال استمرار رفضه تمديد عقده حتى ٢٠١٣ مقابل ٤٠٠ ألف جنيه أسوة بزميله حازم إمام. وكان الميرغنى قد رفض التجديد، وطالب بزيادة قيمة عقده إلى ٨٠٠ ألف جنيه، وقصر مدة العقد على موسمين فقط بدلاً من ثلاثة مع وضع شرط جزائى يعطيه الحق فى الانتقال لأى ناد آخر.